في كل صفحة نص قصصي مكثف مختزن بالمعاني التي لا نراها لشدة قربها منا
ألفها الكاتب عمر كاسب البدران
يعبر عنه بشكل موازي حالم رسمة تجريدية قام بها الفنان التشكيلي حسين السماعيل
مزجت الكليمات بالرسومات الفنانة أمل الزهراني لتصنع لوحات فنية متناغمة
وصممت خط عربي جديد خاص بالكتاب
راجعها ودققها لغوياً..